لويس فيليب ١٧٧٣_١٨٥٠ سياستة الداخلية والخارجية

تعد دراسة الشخصيات والتطرق لها ذو أهمية كبيرة من خلال مناقشة الأبعاد والآثار التي تركتها الشخصية موضوع الدراسة في البلد الذي عاشت فيه, ومدى تأثيرها في الأحداث الحاصلة إبان مدة حياتها, فرؤى وتطلعات الشخصية تختلف بحسب المكانة التي تمتعت بها في مجتمعها, فخلال بحث سيرة حياتها ومسيرتها في المجتمع يمكننا التعرف على ابرز الأحداث والتطورات التي مرت بذلك المجتمع, والتعرف على أهم الأدوار التي أدتها في تلك المرحلة, ومنها شخصية لويس فيليب ذات البعد السياسي والاجتماعي البارز, كونه ملك فرنسا, في حقبه تاريخيه مهمة على المستوى الداخلي والخارجي.