النموذج السببي للعلاقات بين التحصيل الأكاديمي والأمن النفسي

إن التحصيل الأكاديمي يتأثر بالأمن النفسي، وكذلك الأمن النفسي للطفل يتأثر بالمعاملة الوالدية، والوضع الأمني، ومكان السكن، لكل من الذكور، والإناث، وأن صفة المخاطرة تعتبر سمة من سمات الشخصية لدى الشعب الفلسطيني، حيث إعتاد الشباب الفلسطيني على مقارعة قوات الإحتلال الإسرائيلي وذلك أثناء الدراسة، أو العطلة الرسمية لذلك كانت نتائج الدراسة لا يتأثر التحصيل الدراسي بالمخاطرة، فيما يتأثر التحصيل والأمن النفسي بسمات الشخصية (الانبساط/ الإنطواء، العصابية/ السواء)