الحاسوب فى خدمة اللغة العربية

يبدا هذا الكتاب بالتعريف بعلم اللغة اللتطبيقي فى عجاله ، ثم يتحدث عن علم اللغة الحاسوبى فى فروع علم اللغة التطبيقي ، فان علم اللغة الحاسوبى هو من العلوم البينية ظن اى تجمع بين علم اللغة و علم الحاسوب ، حيث يقدم الكتاب مقترحات عديدات لكيفية الافادة من الحاسوب فى خدمة اللغة العربية ، و اول هذى الخدمات التى يمكن الاشارة اليها هى تجربة المؤلف فى الافادة من الحاسوب فى البحث و الدراسة والترجمة ، ثم يتحدث الكتاب عن برامج التصويب المختلفة وعلى راسها التصويب الاملائي فهى انجح برامج التصويب فى اللغة بشكل عام ، كما يشير الكتاب الى كيفية الافادة من الحاسوب فى الوزن العروضى للشعر ، وكذا البرامج التى تخدم اللغة اللعربية ، وعليه فان عهوداً من طرائق تعليم الغة العربية ودراستها يجب ان تترك مكانها لطرائق اخرى تفيد من هذا الجهاز العملاق ، مثل لقد ان الاوان باستخدام تسجيلات الحاسوب للشعراء المحدثين باصواتهم او باصوات غيرهم . ، باعتبارة الحجال الاهم و الاحدث